تغارُ عليَّ فاتنتي لأني أذوبُ صبابةً في مقلتيها | |
و أغرقُ في بحارٍ من أريجٍ و ألتمسُ النجاةَ على يديها | |
بِدَلٍّ في حدائقِ وجنتيها و أقطفُ زهرةً حمراءَ ماستْ | |
ُقَبِّلُها بشوقٍ ثم أمضي لثغرٍ دلَّ قافلتي عليها | |
و ما أحببتُها إلا لأني رأيتُ سعادتي دوماً لديها | |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق