ما زال ود ما حييت لاجله فالنجم يرعى البدر فى اطواره
حال الكلام عن اللسان دنوه كالجهل ينكره جميع صحابه
قل ما تاشاء فان سرك حاضرى ارايت قلبا غاب عن اتمامه
يا صاحبى ان التقوى بالخفى و الدمع ليس يزيل من اسبابه
ان شئت فاصمت ما حييت تعففا فالمرء ما طال الكمال بصمته
رائع جزاك الله خير
ردحذفوجزاكم
حذف